إن تهاون الأسره الدولية ÙÙŠ تطبيق قرارات الشرعية الدولية على اسرائيل قد أدى إلى اتساع نطاق عدوانها وممارسة سياسات قهرية ضد الأرض والإنسان ÙÙŠ Ùلسطين.
ولا يوجد أي جدوى من متابعة الإستسلام للوهم بإمكانية عودة الØقوق المشروعة والمسلوبة عن طريق الأمم المتØدة، Øيث لم تبق اسرائيل ومن ÙŠØميها ÙÙŠ المنظمة الدولية أية مصداقية لما يسمى بالشرعية الدولية............ |