إجعلنا صفحتك الرئيسية   |   أرسل خبر او صورة   |   خدمات وروابط   |   من نحن   |   إتصل بنا
 القدس في القلب 


عائلة القزاز.. أصوات تصدح بالآذان في الأقصى منذ 700 عام

تصدع أصواتهم يوميًّا من فجر اليوم إلى عشائه معلنةً عن وقت الصلاة عبر مكبرات الصوت المنتشرة في مآذن المسجد وعلى أبوابه، منادين مواطني بيت المقدس للصلاة في مكانٍ هو أولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين الشريفين، إنهم مؤذنو المسجد الأقصى.

---------------------------------------------للمزيد---------------------------

اسطورة جبل الهيكل / محمود توفيق الشاهد

لا تزال قطعان المستوطنين وغلاة المتدينين تهدد كيان المسجد الاقصى وتحاول الدخول الى ساحاته ومبانيه مرددين مزاعمهم التوراتية القديمة بأسطورة جبل الهيكل وما نبيُ الله سليمان منه براء. لكن الصامدين من ابناء المدينة المقدسة ومن اهلنا في فلسطين يأبون عليهم ذلك ويعتكفون في المسجد ويصدون كيد الكائدين وسط صمت عربي واسلامي مريع الا من اصوات خافتة هنا وهناك وشجب وتنديد لا تسمن ولا تغني من جوع والا من اردن شجاع يُعلي صوته ويعمل جهده...........

---------------------------------------------للمزيد---------------------------

صرخة مقدسية أُخرى / محمود توفيق الشاهد

ما فَعَلْتُمْ غَيْرَ التَّشَكّي لًرَدًّيْ والتَّباكي على حًصَاري وقَيّدي والتَّغاضي عَنْ مُنْكً وفًعالْ حين شَقُّوا أنْفاقَهمْ في تَحَدّي هُمْ يريدونَ أنْ يُزيلوا كياني وتُراثي وما يُخبّيه عًندي فَوْقَ أرضي تَحْتَ تُربي كُنُوزّ مًنْ بقايا الأجداد جَدًّ بجدًّ مًنْ يَبوسْ وَقَوْمً كنعانَ مَنْ هُمْ قَدْ بَنوني وعهدهُم خيرُ عَهْدً ثُمَّ جاءَ الاسلامُ سبحان ربّي جَمَّعَ القبلتين ، أَسْرى بًعَبْدً عاشَتْ القدس بعدها في أمانْ..........

---------------------------------------------للمزيد---------------------------

آخًرُ زَفَرات الأَقصى ... قبل أنْ تَهدمَهُ الجرّافات

كما نَسينا سًواهُ.. سوفَ نَنْساهُ، نَعَمْ.. سَنَبْكي عَليهً ، ثُمَّ نُوسًعُهُ لم يَهْدًمً الغاصًبُ المُحْتَلُّ «مَسْجًدَنا» حيدر محمود

---------------------------------------------للمزيد---------------------------

رسالتان من «الأَقصى» الى مَنْ يَهُمّهُ الأمْر؟

كلامْ غيرً كلام السَّيفً ، يُغلّفُهُ الزَّيفُ ، وَيفْتحُ في جُرحي جرحا.. ولهذا ، سأديرُ مفاتيح ، المًذياعً ، لاسمعَ لغةً أُخْرى: غَيْرَ الفُصحى حتّى لا اسمعَ موعظةً في: «أَمْسى» حيدر محمود

---------------------------------------------للمزيد---------------------------